كل ما تريد معرفته للدراسة في بريطانيا|سات للدراسة في الخارج
الدراسة في بريطانيا رغبة كل الطلبة الدوليين
يُعد ارتفاع جودة التعليم في بريطانيا أحد الأسباب الرئيسية لاحتضانها أفضل معاهد اللغة الإنجليزية والجامعات الدولية، بجانب تمتعها بشهرة عالمية بين الطلبة الدوليين. تحظى بريطانيا بالمرتبة الثانية عالمياً من حيث جودة التعليم؛ مما منحها مكانة استثنائية على المستوى الدولي، وجعلها بوصلة الطلبة الدوليين الباحثين عن جودة التعليم والراغبين في دراسة اللغة الإنجليزية في لندن، أو مدينة أكسفورد، أو مدينة كامبردج كأفضل ثالثة مدن بريطانية، أو الدراسة في أي مدينة أخرى من المدن البريطانية.
وبالمقارنة بأي دولة أخرى، نجد أن بريطانيا دولة متعددة الثقافات، كما أن تكاليف المعيشة والرعاية الصحية مناسبة، بالإضافة إلى أن إجراءات الحصول على "تأشيرة طالب" ليست من الأمور المعقدة.
لم يعد تعلم اللغة الإنجليزية في الخارج من الأمور المعقدة، فبريطانيا هي موطن اللغة الإنجليزية؛ لما تتمتع به من سمعة عالمية على المستوى الأكاديمي.
حازت بريطانيا على التميز الأكاديمي نتيجة التزام معاهد اللغة والمؤسسات الأكاديمية بمعايير جودة التعليم، حيث يتم التفتيش على كافة المعاهد بواسطة المجلس الثقافي البريطاني " Council British " الذي يمنح ضمان جودة التعليم للمؤسسات الدولية الرائدة في مجال التعليم. هذا سبب كافي لدراسة اللغة الإنجليزية، ومنح الثقة وبث الطمأنينة في قلوب الطلبة الدوليين. تبقى بريطانيا على قمة هرم الدول التي تستقطب الطلبة الدوليين؛ لما تتميز به من خدمات راقية، وجودة مرتفعة، وشهادة معتمدة دوليا، وأخيراً تجربة لا مثيل لها في بلد تجمع ما بين دراسة اللغة الإنجليزية والاستمتاع بتجربة الحياة البريطانية.
أهم معالم بريطانيا
على الرغم من تتنافس المعاهد والجامعات البريطانية فيما بينها لاستقطاب الطلبة الدوليين. إلا أن المعيار الوحيد الذي يُميز المؤسسات الأكاديمية الدولية يكمن في الحرص على الالتزام بمعايير جودة التعليم، وتطبيقها على كافة الخدمات التي تُقدمها المؤسسة لطلابها. يقف الطالب في حيرة أمام قائمة طويلة من المدن التي تفتح ذراعيها مُرحبة بقدوم الطلبة الدوليين، وهي على استعداد تام لتقديم أفضل الخدمات التعليمية والمعيشية بأسعار تنافسية. فيما يلي في سطور نبذة عن أشهر المدن البريطانية التي تحتضن الطلبة الدوليين.
أكسفورد موطن أقدم الجامعات الناطقة باللغة الإنجليزية
تقع مدينة أكسفورد في مقاطعة "أكسفورد شير"، وهي موطن لجامعة "أكسفورد"؛ والتي تُعد سبباً رئيسياً للدراسة بالمدينة.
تشتهر مدينة "أكسفورد" بمسطحاتها الخضراء، كما تتميز بوجود العديد من مناطق الجذب على رأسها المتاحف والتي تُعد أهم معالم الجذب السياحي في المدينة.
مدينة كامبردج محراب العلم، ومنبع العقول النابغة
تقع مدينة كامبريدج جنوب شرق بريطانيا. تُعد "كامبردج" مدينة جامعية؛ ويرجع السبب في ذلك إلى وجود أعداد كبيرة من الطلبة الدوليين قادمين من شتى بقاع الأرض للدراسة بجامعة كامبردج ومعاهدها الدولية.
الجدير بالذكر أن جامعة كامبردج مركزاً للتأثير السياسي، والثقافي والتاريخي، والاجتماعي، كما أن مدينة "كامبردج" ليست مجرد موقع مهم للتعليم، بل هي قلب التكنولوجيا والصناعات البرمجية، حيث تشتهر بوجود "سيليكون فن"، وهو أكبر تجمع يضم مجموعة كبيرة من شركات التكنولوجيا.
لندن مدينة الضباب
لندن مدينة الضباب... كما يُطلق عليها. تقع "لندن" على نهر "التايمز" في جنوب بريطانيا، وهي ثالث أكبر مدينة في أوروبا من حيث عدد السكان. تتمتع لندن بشعبية كبيرة بين الطلبة الدوليين، حيث تجذب اليها آلاف الطلبة الدوليين من جميع أنحاء العالم. يوجد في المدينة عدداً كبيراً من المعالم السياحية من المتاحف ومسارح. يتوفر بلندن العديد من وسائل المواصلات العامة، حيث يسهل عليك الوصول إلى كافة مرافق المدينة في وقت قصير.
برمنغهام الاختيار الأكثر شعبية للطلبة الدوليين
"برمنغهام" ثاني أكبر مدينة في بريطانيا بعد مدينة "لندن" من حيث عدد السكان، برمنغهام الاختيار الأكثر شعبية للطلبة الدوليين، حيث تحتضن خمس جامعات ُمعترف بهم دولياً، تُعد "برمنغهام" من أجمل المدن البريطانية. تمتاز مدينة "برمنغهام" بوجود العديد من المعالم لسياحية، ومناطق الجذب المشهورة.
بريستول المدينة الخضراء
تقع مدينة بريستول في جنوب غرب بريطانيا، تتميز بمساحاتها الخضراء الواسعة، كما أنها من أكثر المدن البريطانية الدافئة والمشمسة. تشتهر مدينة برستول بأنها أحد أهم المراكز الثقافية. يتجه إليها العديد من الطلبة الدوليين، حيث تحتضن جامعتان دوليتان هما: جامعة بريستول وجامعة غرب إنجلترا.
تشيستر مدينة تفيض بالكنوز الأثرية، وأحد العالمات البارزة على الخريطة البريطانية
تقع مدينة تشيستر في إنجلترا بمقاطعة "شيشاير" على ضفاف نهر "دي". تتمتع المدينة بمناخ "محيطي"، تتميز المدينة بوجود العديد من المعالم السياحية الأكثر جذباً للسياح والطلبة في بريطانيا.
تُعد مدينة تشيستر موطناً لجامعة تشيستر، وهي خامس أقدم مؤسسة من مؤسسات التعليم العالي في إنجلترا.
بورتسموث المدينة الجزرية الوحيدة في بريطانيا
تقع مدينة "بورتسموث" الساحلية في مقاطعة "هامبشير" في جزيرة "بورتسي ". تشتهر مدينة " بورتسموث " بأنها أكبر ميناء بحري دولي.
تحتضن المدينة عدداً كبيراً من مقار الشركات العالمية مثل: شركة "آي بي إم" للبرمجيات IBM. ترتبط معظم معالم المدينة، ومناطق الجذب السياحي بتاريخها البحري.
يتجه العديد من الطلبة إلى الدراسة في "بورتسموث"، حيث تحتضن المدينة جامعة "بورتسموث"، وعدداً كبيراً من المعاهد الدولية.
نوتنغهام مدينة مليئة بالمرح وصديقة للطلبة
تقع مدينة "نوتنغهام " في شرق منطقة "ميدلاند" بإنجلترا. ساعد الدمج بين التراث القديم المتمثل في المباني، والقلاع القديمة وبين الحياة المدنية المعاصرة على جعل نوتنغهام مكاناً مثالياً للعمل، والسياحة، والدراسة. الجدير بالذكر أن غالبية سكان " نوتنغهام " من الشباب! ويرجع السبب في ذلك إلى أن نوتنغهام مدينة جامعية تضم ثالث جامعات دولية.
إيستبورن المنتجع الساحلي المُفضل للطلبة والمُصطافين
تقع مدينة "إيستبورن" على الساحل الجنوبي لإنجلترا. تتميز "إيستبورن" بمعالمها الأثرية والطبيعية كأحد نقاط القوة في صناعة السياحة في البالد. يعتمد اقتصاد "إيستبورن " على الدخل من القطاع السياحي، نظراً لما تشتهر به المدينة من وجود مجموعة كبيرة من المعالم السياحية، بجانب وسائل الترفيه المتنوعة، حيث يعتبرها الطلبة والسياح واحدة من أمتع الوجهات الساحلية.
ليفربول العالم في قلب مدينة واحدة
تقع مدينة ليفربول في شمال غرب إنجلترا، وهي مدينة ساحلية، وموطن لأقدم المجتمعات الأفريقية.
عُرفت ليفربول منذ الحرب العالمية الثانية بكونها مركزاً ثقافياً لأوروبا، وموطناً للعديد من الموسيقيين البارزين، والفنانين، والروائيين والصحفيين، والرياضين.
تتمتع ليفربول بتاريخ طويل من الفنون المسرحية، وتُعتبر "كاتدرائية ليفربول" واحدة من أكبر الكنائس في العالم، كما تشتهر ليفربول بمنتزهاتها وحدائقها الخالبة.
كانتربري مدينة أكاديمية، ووجهة سياحية لعشاق التراث الأوربي
كانتربري من أقدم المدن البريطانية وإحدى مواقع التراث العالمي. يعتمد اقتصاد مدينة "كانتربري" بشكل كبير على السياحة والتعليم. تتميز مدينة "كانتربري " بإقبال السياح على مدار العام؛ نظراً لوجود العديد من مناطق الجذب والمعالم السياحية. بجانب اهتمام مدينة "كانتربري" بالجانب السياحي، فقد نال قطاع التعليم الحظ الأوفر من الاهتمام مما جعل مدينة "كانتربري " مدينة أكاديمية من الدرجة الأولى وأعلى نسبة في أعداد الطلبة.
مدينة ريدنج البريطانية
ريدنج أحد ُمدن مقاطعة "باركشير" البريطانية المعروفة بالمقاطعة الملكية. عُرفت المدينة بالعاصمة التجارية، حيث كانت مركزاً تجارياً مهماً في القرن الثامن. تُعد "ريدينج " الموطن الرئيسي لنادي "ريدينج" لكرة القدم. تتمتع "ريدنج" بكونها مدينة تحتضن عدداً كبيراً من مناطق الجذب من متاحف، ومنتزهات، ومراكز تجارية التي تجذب السياح والطلبة الدوليين. تتمتع المدينة بسمعة طيبة على المستوى التعليمي، فنجد أن بها العديد من الجامعات والمعاهد الدولية التي تستقبل أعداداً كبيرة من الطلبة الدوليين سنوياً.
برايتون مدينة ساحلية
عُرفت مدينة برايتون بأنها مدينة ساحلية أو المنتجع الساحلي الأكثر شعبية في بريطانيا للسياح والطلبة الدوليين، كما أنها موطناً للعديد من الشركات الكبرى. تتميز "برايتون" بوجود عدد كبير من المعالم السياحية ومناطق الجذب من متاحف مسارح ومنتزهات.
ما هي تكلفة الدراسة في أكسفورد؟
إذا كنت تنوي الدراسة بالمملكة المتحدة فيجب عليك تحديد المدينة والمعهد الذي ترغب الدراسة به، كما يجب عليك تحديد البرنامج الدراسي، والمدة التي ستقضيها في دراسة هذا البرنامج.
يترتب على معرفة كافة التفاصيل المتعلقة بالدراسة تحديد التكلفة التقريبية ل لمصروفات الدراسية، سواء كانت تكلفة دراسة اللغة في بريطانيا 6 شهور، أو 3 شهور، أو حتى عام دراسي كامل.
تتفاوت تكاليف دراسة برامج اللغة الإنجليزية بين المدن البريطانية، نظراً لما تتمتع به بعض المدن البريطانية من شعبية كبيرة بين الطلبة الدوليين مثل مدينة "لندن" و "أكسفورد".
تُعد مدينة "أكسفورد" من أقدم المدن الحاضنة للمؤسسات التعليمية الدولية. تضم مدينة أكسفورد أقدم جامعة ناطقة باللغة الإنجليزية، كما تضم عدداً من المعاهد والمؤسسات التعليمية الرائدة في تقديم دورات اللغة الإنجليزية، والذي بُعد سبباً رئيسياً لشعبية مدينة "أوكسفورد" بين الطلبة الدوليين. سيتمكن مستشارك الأكاديمي من تحديد التكاليف الدراسية بدقة متناهية؛ نظراً لما يتمتع به من خبرة طويلة وعلاقة قوية مع عدد كبير من المعاهد، والجامعات، والمؤسسات الأكاديمية.
تكلفة المعيشة في أكسفورد
يشعر الكثير من الطلبة باللقلق حيال نفقات المعيشة أثناء دراستهم في الخارج. تتحدد تكلفة معيشة الطلبة الدوليين طبقاً للميزانية المخصصة للمصروفات الدراسة، ومصاريف الإقامة، ومصاريف أخرى مرتبطة بذلك مثل الانتقالات، والوجبات اليومية، والأنشطة الاجتماعية، ونفقات متعلقة بوسائل الترفيه المتعددة. ترتبط تلك النفقات ارتباطاً وثيقاً بنمط الحياة، وبالمدة التي يقضيها الطالب في البلد محل الدراسة، وبالأهداف الاكاديمية التي يطمح الطالب في تحقيقها. تتفاوت نفقات المعيشة من طالب لآخر، ويتحدد ذلك بناء على المقدرة المادية، والتي تُعد أحد أهم العوامل التي تجعل الطالب يلجأ إلى ذوي الخبرة للحصول على المشورة الصحيحة وتفادي عمليات الاحتيال من جهات مجهولة. الجدير بالذكر أن أوكسفورد تأتي في الرتبة الثانية بعد لندن من حيث ارتفاع تكلفة المعيشة، إلا أن هناك عدة طُرق تساعد الطلبة على ترشيد استهلاك النفقات نذكر منها على سبيل المثال:
- إعداد ميزانية لجميع نفقاتك المحتملة.
- العمل بدوام جزئي لتغطية نفقاته الشخصية.
- الاستمتاع بخصومات الطلبة على المشتريات.
- شراء البطاقات الطلبة الخاصة باستخدام وسائل المواصلات العامة.
- تجنب شراء السلع الفاخرة أو المستوردة ذات التكلفة العالية، والبحث عن بدائل ذات تكلفة منخفضة.
من الصعب الوصول إلى التكلفة المُطلقة للنفقات؛ ولكن تبقى الاستشارة الأكاديمية هي الخيار الأمثل للحصول على المشورة، ومعرفة أفضل الُسُبل التي تُعين الطلبة على إدارة الميزانية، حتى يتمكنوا من الوصول إلى أهدافهم وطموحاتهم بدون عائق.
اهم الجامعات في مدينة أكسفورد
تحتضن بريطانيا أرقى وأقدم الجامعات الدولية. تتنافس تلك الجامعات في تقديم أفضل الرامج الأكاديمية على اختلاف الدرجات والتخصصات الأكاديمية. يتربع على عرش تلك الجامعات جامعة أكسفورد العريقة.
جامعة أكسفورد
واحدة من أقدم وأعرق الجامعات في العالم. تأسست في عام 1096 م. تقع في مدينة "اوكسفورد" بإنجلترا. تُعد من أفضل وأرقى الجامعات الدولية؛ وذلك طبقاً لمؤشر تايم الخاص بتصنيف الجامعات (Times Higher Education World University Rankings). تحتوي الجامعة على 44 كلية بها عدداً كبيراً من التخصصات، يندرج منهم ما يزيد عن 250 برنامجاً دراسياً. حازت الجامعة على سمعة علمية كبيرة نظراً؛ لتعدد تخصصاتها وزيادة التنافسية في أعداد الطلبة الدوليين المُتقدمين للدراسة بها.
تتميز الجامعة بوجود عدداً كبيراً من المتاحف أشهرها متحف الجامعة للآثار الطبيعية University Museum of Natural History، والمتحف التاريخي للعلوم Museum of the History of Science والذي يُعرض به السبورة التي كانت كان يستخدمها العالم (ألبرت اينشتاين)
جامعات تتنافس فيما بينها لتقديم الأفضل للطلبة الدوليين
يوجد في بريطانيا عدد كبير من الجامعات البريطانية المتميزة، ولكن قبل التطرق إلى تعريف بعض الجامعات البريطانية، هناك عدة عوامل يجب مراعاتها عند اختيارك أحد الجامعات البريطانية:
- ترتيب الجامعة على مستوى الجامعات الدولية وعلى مستوى الجامعات البريطانية، حيث يعد مؤشر "مجلة تايمز للتعليم العالي" المتخصصة في تصنيف الجامعات الدولية المعيار الأكثر دقة لترتيب الجامعات. (Times Higher Education World University Rankings).
- ترتيب الجامعات حسب التخصص: يمكن للطلبة معرفة أفضل الجامعات البريطانية في التخصص الجامعي "بمؤشر تايمز" للتعليم العالي.
- المكانة العلمية للجامعة بين الجامعات الدولية.
- التكاليف الدراسية.
- النفقات الشخصية من مصاريف معيشية، وسكن، ووسائل انتقالات.
- معلومات عن حياة الطلبة في البلد محل الدراسة.
كامبردج بريطانيا
تأسست جامعة "كامبردج" في عام 1209م، وهي ثاني أقدم جامعة دولية ناطقة باللغة الإنجليزية، وتأتي في المرتبة الثانية بعد جامعة أوكسفورد من حيث العراقة والسمعة العالمية، كما أنها من أكبر الجامعات الرائدة والتي تربعت على عرش المؤسسات التعليمية الدولية. تقع في مدينة كامبردج، على بُعد ساعة واحدة من مدينة لندن. تضم الجامعة أكثر من 19000 طالباً و9000 من الأساتذة من ذوي المكانة العلمية والأكاديمية. بها 31 كلية يرجع معظمها الى القرن الثالث عشر، وأكثر من 100 تخصص أكاديمي. تُعد الجامعة من أبرز الجامعات تفوقاً في علوم الرياضيات، تخرج منها أشهر العلماء البريطانيين، وحصل على جائزة نوبل 117 من المنتسبين للجامعة، منهم 11 برعوا في مجال الرياضيات. تضم الجامعة مجموعة ثرية من القطع الاثرية والعينات الزولوجية (علم الحيوانات)
جامعة ليستر البريطانية
تأسست جامعة "ليستر" في عام 1921م. وهي جامعة بحثية عامة حصلت الجامعة على ميثاق ملكي وأصبحت على أثره جامعة مستقلة تقدم كافة البرامج الخاصة بدرجة البكالوريوس، والماجستير، والدكتوراة في عام 1957م. تقع الجامعة في مدينة "ليستر" بقلب إنجلترا، يقع الحرم الجامعي الرئيسي بجوار حديقة "فيكتوريا بارك".
بولتون بريطانيا
هي جامعة حكومية تقع في مدينة "بولتون" التابعة لمدينة مانشستر بالمملكة المتحدة. تبعد حوالي 12 كيلومتر تقريباً عن مطار مانشستر، أي حوالي 35 دقيقة تقريباً بالقطار من مطار “مانشستر". تعود أصول جامعة بولتون إلى عام 1824 عند تأسيس معهد "بولتون للميكانيكا" Bolton Technical School، والذي أُعيد تسميته إلى معهد "بولتون للتعليم العالي" في عام 1982 ميلادي Bolton Institute of Higher Education. وهي عضواً في رابطة الجامعات الحديثة MillionPlus، ورابطة الجامعات البريطانية Universities UK.
معاهد اللغة الموصي بها في بريطانيا
بريطانيا موطن العديد من المؤسسات الأكاديمية والجامعات المشهورة والتي يمتد تاريخها لقرون من الزمان. يبحث الكثير من الطلبة عن أفضل معهد لتعليم اللفة الإنجليزية في بريطانيا. قد يبدو الأمر محيراً وشاقاً على الطلبة في تحديد المعهد المناسب من بين مئات المعاهد البريطانية التي يقع أشهرها في مُدن جامعية شهيرة مثل: "كامبردج" و"أوكسفورد “و"لندن" بجانب عدداً من المدن الساحلية مثل مدينة "برايتون". ومدن أخرى مشهورة بمعالمها الأثرية مثل كانتربري و إيستبورن. تتمتع مدينة "لندن" بشعبية كبيرة بين الطلبة الدوليين، حيث تجذب اليها آلاف الطلبة الدوليين من جميع أنحاء العالم، وهي وجهة حيوية ومثالية للطلبة الراغبين في تعلم اللغة الإنجليزية والاستمتاع بأجواء لندن الخلابة. إليك قائمة من أشهر معاهد اللغة في لندن التي تحظى بسمعة جيدة بين الطلبة الدوليين:
- معهد كابلان لتعليم اللغة الإنجليزية لندن
- معهد English OHC
- معهد كابلان أكسفورد
- معهد - Twin English Centre
- معهد كابلان كامبردج
- معهد English EC
- معهد Language LSI
- معهد - St Giles
- معهد - Eurocentres
- معهد كابلان ليفربول
- معهد - kings Education
- معهد First Education EF
- معهد - IH International House
- معهد - CES Schools
- معهد - Urospeak
- معهد - Bell English
- معهد - Regent ريجنت
- معهد - BSC
- معهد - Stafford house
- معهد Acknowledge
- معهد أوكسفورد إنترناشيونال
دورة اللغة الإنجليزية في بريطانيا
تتنوع دورات وبرامج اللغة الإنجليزية التفاعلية التي تقدمها معاهد اللغة البريطانية على يد نخبة من الأساتذة من ذوي الخبرة بأساليب التعليم الحديث، والتي تتناسب مع احتياجات الطلبة الأكاديمية والمهنية. على رأس تلك الدورات دورة "اللغة الإنجليزية العامة" (General English course)، وهو أشهر كورس إنجليزي في بريطانيا والأكثر شهرة بين الطلبة الدوليين، كما تتوفر دورة "إعداد الطلبة لامتحان آيلتس وكامبردج الدولي" (IELTS & Cambridge exam preparation course)، ولا يتوقف الأمر على تقديم دورات اللغة الإنجليزية فقط، بل تقوم المعاهد البريطانية بتوفير عدد كبير من البرامج الاجتماعية والثقافية والرحلات الاستكشافية التي تعمل على تعزيز المهارات اللغوية وتُثري التجربة التعليمية.
مزيد من المعلومات عن مدينة أكسفورد
تتميز مدينة أوكسفورد بمبانيها ذات النمط المعماري الإنجليزي القديم، والذي يرجع إلى العصر "الساكسوني". تتمتع "أكسفورد" بمناخ بحري معتدل. يتميز مناخها بهطول الأمطار على مدار العام، والذي يجعلها تحتفظ بمساحات خضراء تمتد إلى وسط المدينة. تُقدر مساحة مدينة أكسفورد 45.59 كيلومتراً مربعاً، وإجمالي الكثافة السكانية 149.079 نسمة. تضم مدينة أكسفورد عدداً من المعاهد والمؤسسات التعليمية، والتي تُعد سبباً رئيسياً للانتقال إلى المدينة، حيث تحتضن المدينة جامعتان رئيسيتان: جامعة أكسفورد، وجامعة أكسفورد "بروكس". الجدير بالذكر أن جامعة أكسفورد من أقدم وأعرق الجامعات في العالم، وتعد من أفضل وأرقى الجامعات البريطانية. أدى وجود جامعة " أوكسفورد" إلى نشأة العديد من الشركات القائمة على الصناعات التقنية، ووجود العديد من الأنشطة والأعمال القائمة على العلوم والتكنولوجيا، حيث تشتهر أوكسفورد بأنها مركزاً للابتكارات التكنولوجية. يتوفر بمدينة "أوكسفورد" وسائل مواصلات متنوعة، حيث تغذي خطوط سكك الحديد كافة أرجاء المدينة عبر "محطة سكة حديد أكسفورد" Oxford railway station.
معلومات عن مدينة لندن
تحظى مدينة لندن بشعبية كبيرة بين الطلبة الدوليين، مثلها مثل شعبية مدينة أوكسفورد تماماً؛ ويرجع السبب في ذلك إلى ما تتمتع به مدينة لندن من امتيازات على المستوى التجاري، والتعليمي، والسياحي، والذي جعل منها مدينة طلابية جذبت اليها آلاف الطلبة الدوليين من جميع أنحاء العالم للدراسة ومشاهدة المعالم السياحية والتاريخية
أين يوجد برج لندن؟
سؤال يطرحه الطلبة عند وصولهم إلى مدينة لندن، حيث يرغب الكثير من الطلبة في التقاط صور تذكارية ومشاركتها مع أصدقائهم وذويهم. يُعتبر برج لندن أهم حصون العالم وأشهر القلاع التاريخية التي تقع على نهر "التايمز"، بالقرب من جسر لندن الشهير.